....فلّوا خرسوا.. بلعتهم الأرض لا حسّ ولا همس صاروا رماد كالذى ينثر على الجبال والانهار والبحار .... ياترى لماذا ؟ أين الجواب كلكم تدرون ولا تخبرون كان على رؤوسهم الطير...أخبرونى اين فلان وفلان وفلان .......يا للعجب المواقف والاوضاع الصعبة تظهر المعادن وتكشف النوايا للبشر ...قوموا قوموا من السّبات او من بين الاموات ...لامكان لكم هنا أو هناك ... بل أنتم أحياء بالاجسام لا بالارواح ...اتركوا العالم يستريح من كذبكم وغدركم وخيانتكم الامتناهية ... اه من الاسلاك الشائكة التى لاتترك للامل فسحة ليتراى الافق الازرق !!!
خديجة صحبى
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire