vendredi 7 août 2020

لملم فؤادك

  لملمْ فؤادك 
أأنتَ العدوّ! أمِ الحَظَّ يُتَّهَمُ
في الضّياع الكلّ يتبدد و يفلّ
كفلول القمرين في اختفائهما  
فالروح تبكي و تسبح وتطّلعّ
يا ترى من يبلسم جراحها 
لكي تستعيد من جديدعافيتها 
جبرالخواطر تطيب به النفوس 
 كلمّا اشتد البلاء قرب الفرج.
                
خديجة صحبي * الجزائر *

Aucun commentaire:

 https://l.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fsidielhadjaissa.over-blog.com%2Falbum-1539462.html%3Ffbclid%3DIwAR03Ten1vajmhhRbEdOuZphF5eVyokn...