أأنتَ العدوّ! أمِ الحَظَّ يُتَّهَمُ
في الضّياع الكلّ يتبدد و يفلّ
كفلول القمرين في اختفائهما
فالروح تبكي و تسبح وتطّلعّ
يا ترى من يبلسم جراحها
لكي تستعيد من جديدعافيتها
جبرالخواطر تطيب به النفوس
كلمّا اشتد البلاء قرب الفرج.
خديجة صحبي * الجزائر *
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire