jeudi 13 août 2020

لماذا أنا

    


وبعد أن بحت لك بكل أسراري
وغصت بأعماق روحي
فقمت بكل راحة في تكسير
أحصان ملكة قلبي وذاتي
فالآن وقد جردتني من كل شئ
لما كنت أؤتمنك يا مجنون ولا أبالي
ها أنا اليوم في محنة
هل أسامحك ؟
هل أصدقك ؟
ليس لي الآن أي فكرة تراودني
كل ما يمكنني قوله
فأنا مخدوعة فيك
ولا يمكن أن أعوّل عليك
فلقد أحرقت كل أوراقك
خديجة صحبي * الجزائر *

Aucun commentaire:

 https://l.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fsidielhadjaissa.over-blog.com%2Falbum-1539462.html%3Ffbclid%3DIwAR03Ten1vajmhhRbEdOuZphF5eVyokn...