للّتي هي في بالي
خديجة صحبي * الجزائر *
ياشمعة تنيرلي دربي
وأيامي وليالي يا واقفة
بجنبي في السراء والضراء
يا نفسي في مهجتي وهمومي
إني أرى الحياة من خلالك بالف لون
كما يظهر القوس قزح في جماله
بعد سقوط الغيث من السماء
أنت الجوهرة التي لا طالما بحثت عنها
واللؤلؤة المكنونة والمستورة داخل صدفتها
.فلا تطولها يد عابث ولا منافق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire