للقارئ
كنت أسأل نفسي أثناء شرودي
ما يمكن تقديمه للقارئ و
وأنا أبحر داخل أعماقي
فبعد تفكير عميق في عالم
جنون البشر على مسرح الحياة
تيقنت أن البئر عميق جدا
و أنّه نائم نوما عميقا، ولا زال غطيط
.نومه العميق يوقظ الموتى من قبورهم
فأنا ليس لدي ما أقدمه إلى المجتمع
مجرد قصائد دون أمل فيها
تعبيرا عن صرخات الحزن
أيّ دائرة مملة هذه ؟
خديجة صحبي * الجزائر *
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire