عندما يحلّ الليل ويعمّ السكون ويهدأ كل شئ
وتغار النّجوم وتهدأ العيون مثل وردة مطوية
أحب هذه اللحظة التي يكون فيها كل إنس أقرب الى الله و
أعظم خشوعا وحضورا
وقتها ينتابك شعور بالوحشة
و الوحدة تبحث فيها عن خالقك
فيأتيك هتف من قريب يهتف في أذنك
قائلا انا هنا لا تخف
سل تعط , وكأن أحد يربت على رأسك
فتعود إليك البسمة والفرحة والإطمئنان
في آن واحد
فتنام بعدها نومة في رعاية الله
كم أنت عظيم يا الله
خديجة صحبي * الجزائر *
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire