إنّ حياتي تشبه حقل قمح ضخم منحته على أسراب الجراد الذي لا يشبع ,فإذا لدغنا
وخذلنا كثيرا ومن أقرب المقرّبين إلينا , ثمّ لذنا بالفرار وأنعزلنا حينها نقول ,أنّ الروح قد تطهرت من براثين البشر الملوّثة , واقتبست النور الذي خلقت منه ولأجله , وصارت من العارفين بالله
1 commentaire:
https://muntadathaqafa.blogspot.com/2020/07/blog-post_579.html?m=1&fbclid=IwAR0v8ZtbcSwRlrzC8j0WURF8OF9XyB8yLn3h3kneW4aQETVP2i577XuOGxA
Enregistrer un commentaire