vendredi 5 juin 2020
قصة قصيرة
قصة قصيرة
بعد سنين طويلة التقت بصديقة الطفولة ففرحت فرحة لاتوصف
ولما تجاذبنا الحيدث عن الماضي والحاضر تبادلا معا لحظات ممتعة بعد الغياب
ولم تكن تتخيل أن تلك التفهات كانت عالقة بالذاكرة ولم تمحوها الأيام
من خلال تصريحاتها المقززة هناك غيرة ديفنة ظهرت من فلتات اللسان الموجعة
و من عجائب البشر أنهم قد يمحون كل ماضيك الجميل مقابل آخر موقف سيء منك ! ومن سعة رحمة الله أنه يمحو ماضيك السيء مقابل آخرتوبة تحدثها"
و من مكرهم وحقدهم الدفين يظهرونه في كل موقف او فرصة تتاح لهم حتى لو بلغت من العمر 70 او اكثر, ياتيك احدهم صدفة يذكرك بانك فعلت أو قلت أو كنت كذا وكذا في يوم مضي ليحزنونك بها وأنت قد نسيتها يالها من ذاكرة خبيثة .
فعادت الى مملكتها وهي تحدث نفسها وتجر خيبة أمل عن ذلكم
اللقاء الذي فيه غربة وغرابة دام بعض دقائق منها ماهو مؤلم فتأكدت ان بعض
.المخلوقات لا ولم ولن تتغير وأن الصورة الماضية في حدّ ذاتهم لا تكذب ....
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
https://l.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fsidielhadjaissa.over-blog.com%2Falbum-1539462.html%3Ffbclid%3DIwAR03Ten1vajmhhRbEdOuZphF5eVyokn...
-
أقوال الكتابة بقلم : أ . خديجة صحبي - الجزائر ديسمبر 08, 2019 تعتبر الكتابة إثبات وجود ،و ...
-
الجزئر بالنسبة لي جزائر 1830 التي كان اهلها كلهم على قلب رجل واحد ضد الاستدمار ... جزائر تبحث عن ذاتها بين الأمم وتشنّ المقاومات ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire