mardi 23 juin 2020

الوطن تلك البقعة التي ننتمي إليها وتنتمي إلينا..

  
الوطن تلك البقعة التي ننتمي إليها وتنتمي إلينا...
فلا يمكن أن نصدق مانراه يوميا من مناظر هي كلمات أصبحت جوفاء فارغة من كل روح وغيرة الى الإنتماء والأرض والدين واللغة والرّاية ياترى ماذا جرى لطمس العقول حتى تخلت عن ما يسعدها و يفرحها بالمكان الذي تعيش فيه قد يقشعر بدنك إذا ما رأيت شخصا صغيرا أم كبير امراة أو رجل يرمي الفضلات امام الملأ وفي الاحياء التي يعيشون فيها فلماذا صغارنا وكبارنا صاروا لا يهتمون بالمحيط وبالطبيعة همهم الوحيد تخريب كل ما هو جميل فالمواطن جرّد من الحس والادراك والجمال وكيف أستطاع هذا على الفيروس أن يقضي على صاحب الرسالة والخلافة ويحوله الى انسان تافه هو وذريته ومن حولهم ...مناظر تدمي العين وانت تتجول في فسحة او تنزه لا أثر للسياحة والترفيه كل شئ مات واندفن .. قوم صرعى وموتى فوق الارض أجساد بلا أرواح ولا ضمير يؤنبهم
الى مات سيضلّ هذا الحال يا أمة القرآن ؟؟؟

Aucun commentaire:

 https://l.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fsidielhadjaissa.over-blog.com%2Falbum-1539462.html%3Ffbclid%3DIwAR03Ten1vajmhhRbEdOuZphF5eVyokn...