الاثنين، 16 ديسمبر 2019
صرخة الحبر /بقلم خديجة صحبي
صرخة الحبر
على أعتاب الحياة
و بدون حب
أتركني وشأني
أواجه موتي لوحدي
ذاكرتي حزينة
من انفصام الشخصية
و بغية الخروج من ظلال الصرع
هي قصيدة تنذر بالغياب والإنذار
مثل دمع فاض وصار وديان
أو كصرخة حياة حملتها
هذه المرأة قبل منجل المتمردين
قصيدة قلبها كاذب في جسد مقطع
وفمها مذهول في محاولة
ما لا يمكن تفسيره وتعبير يعجزتحليله
ليروي ما لا يمكن وصفه ....
خديجة صحبي * الجزائر *
على أعتاب الحياة
و بدون حب
أتركني وشأني
أواجه موتي لوحدي
ذاكرتي حزينة
من انفصام الشخصية
و بغية الخروج من ظلال الصرع
هي قصيدة تنذر بالغياب والإنذار
مثل دمع فاض وصار وديان
أو كصرخة حياة حملتها
هذه المرأة قبل منجل المتمردين
قصيدة قلبها كاذب في جسد مقطع
وفمها مذهول في محاولة
ما لا يمكن تفسيره وتعبير يعجزتحليله
ليروي ما لا يمكن وصفه ....
خديجة صحبي * الجزائر *
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire