كن أنت
في هذه نحرص أن لا نموت كالأغبياء نصدق كل ما يعرض علينا في فوضى الحواس منها (المسموع و المرئي والمقروء) فلقد وهبنا عقلا وفكر مثلهم لكي نستطيع غربلة ما نتلقى من خلال بثّ السّموم والسيطرة على تمريري أفكار معينة تخدم لجهة أولمصلحة ما ... فندع السذاجة جانيا ونتيقن ب البحث عن الحقيقة في ظل المعرفة وقطع الشك باليقين ونمارس حرية تفكيرنا بعيدا عن أي ضغوط وهكذا نستطيع توجيه حياتنا التي أخترنها لأنفسنا ...
وإذا التبس عليك أمران فانظر أثقلهما على النفس فاتبعه فإنه لا يثقل عليها إلا ما كان حقا.
خديجة صحبي * الجزائر *
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire