مهنة
شريفة
كانت
جالسة كعادتها تحت شجرة متأملة ترعى أغنامها
فسمعت
مناد ينادي من بعيد
هيا
اسرعي و سيري بالأغنام إلى الإصطبل
سينزل
المطر انظري الى السّماء ملبدة بالغيوم الرمادية والكثيفة
وفجأة
بدأت القطرات تتساقط مدوية على أوراق الأشجار
هاهي
قد بدأت العاصفة الرعدية مرفقة بومضات البرق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire